الذاكرة السورية هي ملك لكل السوريين. يستند عملنا إلى المعايير العلمية، وينبغي أن تكون المعلومات دقيقة وموثوقة، وألّا تكتسي أيّ صبغة أيديولوجية. أرسلوا إلينا تعليقاتكم لإثراء المحتوى.
ملاحظة: الشهادات المنشورة تمثل القسم الذي اكتمل العمل عليه، سيتم استكمال نشر الأجزاء المتبقية من الشهادات خلال الفترة اللاحقة.

منصة إعلامية للمعارضة ودعم المعتقلين ومشروع المقاومة السلمية

صيغة الشهادة:

فيديو
نصوص الشهادات

مدة المقطع: 00:22:31:18

طبعًا أريد التذكير أن هذه هي اللقاءات التي تمت كانت ضمن استراتيجية كبرى بما يتعلق بالتغيير الديمقراطي في سورية، وهذه الاستراتيجية التي وضعت المبادئ الأساسية لإعلان دمشق، ولكن كان يجب أن تنزل من استراتيجية إلى خطة عمل إلى خطط تفصيلية، باعتقادنا كانت الأداة الأساسية للتغيير في سورية هي المقاومة السلمية كما ذكرت، والمقاومة السلمية أيضًا تتطلب استراتيجية كبرى توضع ويتم العمل عليها، وضمن هذه الاستراتيجية المقاومة السلمية تحتاج إلى توحد قوى المعارضة في مواجهة الدكتاتور والدكتاتورية، هذا رقم واحد وهذا باعتقادنا تحقق بشكل جيد جدًا في إعلان دمشق كونه مظلة جامعة. وثانيًا- هو إيجاد نواة صلبة من الناشطين الذين يؤمنون بقضية المقاومة السلمية. وثالثًا- يكون هناك منصة إعلامية للتواصل المباشر مع الشعب السوري على أساس أن النظام لم يلحق يعني بطبيعة الحال.. حتى لو لم تكن هناك المقاومة السلمية فإن النظام لا يسمح بأي صوت آخر في سورية، وكان من الضروري جدًا كجزء من عمل هذه المقاومة أن يكون لها صوت مباشر مع الشعب السوري يسمعونها بدون الرقيب الأمني للنظام. والنقطة الرابعة: هي موضوع أن يكون لدينا حلفاء إقليميين ودوليين يقفون معنا في هذا الجهد.

إذًا هو بشكل أساسي نواته و70 إلى 80 بالمئة من العمل هو سوري و بحدود 20% هي عبارة عن علاقات دولية وإقليمية بحيث أنها تساهم في دعم هذا الشيء، وهذه هي الاستراتيجية بمعنى أننا نحن لم نكن نرى وجودنا في إعلان دمشق هو فقط عبارة عن عضوية نظرية أو عضوية بمعنى أنه رقم من هذه الأرقام الموجودة في داخل الإعلان، ونحن بالنسبة لنا كان عندنا إيمان بأهداف الإعلان وكان عندنا أيضًا إيمان بقدرتنا نحن كسوريين أن ننفذ هذه الأهداف من خلال استراتيجية واضحة، وهذه الاستراتيجية تتطلب أن يكون لدينا مشاريع حقيقية على الأرض؛ مشاريع تدعم الإعلان وهذه الأفكار نحن تكلمنا عنها بشكل مؤسساتي مع إعلان دمشق في عام 2007 وأيضًا في عام 2008 بعد اجتماع المجلس الوطني لإعلان دمشق بمعنى أننا نحن كنا نضع قيادة الإعلان بشكل مؤسساتي وبشكل صحيح وبشكل تراتبي صحيح في هذه الأفكار عندما كانت أفكارًا وعندما تقدمنا فيها كمقترحات وعندما حصلنا عليها كمشاريع لدعم إعلان دمشق.

كانوا (أي قيادة إعلان دمشق) بشكل عام إيجابيين جدًا وطبعًا بعض الأفكار كانت بالنسبة لهم ضرورية جدًا وبعض الأفكار بالنسبة لهم كانت طموحة بمعنى أنهم لم يكونوا متوقعين أن تصل إلى نتيجة، ولكن بالنسبة لهم لا يوجد ضرر من شخص يطرح حزمة أو سلة من المشاريع، ونرى ماذا يمكن أن نحصل عليه لدعم القضية الديمقراطية في سورية.

يعني مثلًا عندما كنا نتكلم عن احتمالية أن يكون لدينا فضائية تتكلم باسم المعارضة بشكل عام وتسوق أفكار الإعلان وأهداف الإعلان وتسوق لقادة الإعلان ومكونات الإعلان، يعني هذا ممتاز وهم كانوا مثلًا تفكيرهم في ذلك الوقت أنه إذا حصل يكون شيئًا ممتازًا أو على الأقل إذا استطعتم الحصول مثلًا على برنامج في إحدى الفضائيات، ونحن نذكر في ذلك الوقت قبلها بقليل، كان هناك برنامج على قناة اسمها "الديمقراطية"، يقدمه الأستاذ محي الدين اللاذقاني، وقناة المستقلة يوجد جزء منها كان اسمه قناة الديمقراطية وجزء من قناة الديمقراطية كان يخرج هذا البرنامج، ولكن هي على نفس درجة البث وكان في رأينا أننا ربما نستطيع أن نفعل هكذا، ونحن الفكرة الأساسية التي طرحناها أننا بحاجة إلى منصة إعلامية، وفي وقتها كانت معظم الأمور الإعلامية تحصل بطريقه تقليدية بيانات وأخبار ومواقع صحفية، وأما أكثر من ذلك بطبيعة الحال لم تكن توجد قدرة عند المعارضة، وحتى المعارضة التاريخية التي أصبح لها 40 و50 سنة يعني هنا أنا أتكلم عن الجميع وليس طيفًا واحدًا في هذه المعارضة وجهة واحدة وجميعها لم يكن عندها هذه القدرة، وباعتقادي إن أحد الأسباب أنها لم تكن تفكر جديًا بخلق بديل إعلامي للنظام، وإلا على مدى الفترة الماضية كان يمكن أن يكون عندها القدرة على أن يكون لديها شيء من هذا القبيل، ونحن كنا نفكر خارج الصندوق في ذلك الوقت ونفكر بطريقة أنه نحن..، أنا إذا أردت شيئًا كبيرًا يجب التفكير بطريقة كبيرة، وأنا أفكر بتغيير النظام وأفكر بالتحول في سورية ومن الطبيعي أنني أفكر بمشاريع كبيرة، وهنا لا يمكنني أن أتكلم عن تحول ديمقراطي في سورية وفيما بعد أقدم أفكارًا بسيطة، لأنها لا تتناسب مع العمل الذي أفكر بالقيام به، وأنا هنا أتكلم عن تغيير حقيقي يعني إسقاط نظام وإسقاط دكتاتور وإسقاط الدكتاتورية وبناء ديمقراطية بديلًا عنها، وهذا الشيء كبير وليس سهلًا ويتطلب مشاريع كبيرة ويتطلب أفكارًا كبيرة.

نحن أستطيع أن أقول: إن أهم المشاريع التي كان لها علاقة مباشرة باستراتيجيتنا للمقاومة السلمية سواء بما يتعلق أنه كيف نبني هذه النواة الصلبة من قادة المقاومة السلمية؟ وهذا كان أحد أهم المشاريع. والنقطة الثانية: كيف يكون عندنا منصة إعلامية حرة نستطيع الوصول فيها إلى الشعب السوري بشكل مباشر بدون أي عقبات لأن هذا مرتبط تمامًا بموضوع المقاومة. وثالثًا: موضوع المعتقلين (معتقلو إعلان دمشق) نحن لا يمكن أن نتركهم ونترك عوائلهم وأوضاعهم لأنهم قدموا هذه التضحية ليس بشكل شخصي وليس باسمهم وإنما باسم المؤسسة كلها وباسم المعارضة السورية وباسم الشعب السوري.

هذه الأفكار عندما يتم طرحها يجب أن تُطرح على جهات متعددة تكلمنا فيها مع الأوروبيين وتكلمنا فيها مع الأمريكان ورأينا أنه يوجد توجه أكثر عند الأمريكان بشكل إيجابي في هذا الموضوع وخاصة أنه كان في بالهم موضوع الديمقراطية في الشرق الأوسط، وطبعًا كان الأمريكان قد بدؤوا يشعرون بشكل كبير أنهم والغرب بشكل عام يدفعون ثمن التغطية على الأنظمة الدكتاتورية، وأن الأمن الذي تحققه الأنظمة الدكتاتورية كان عبارة عن أمن أو استقرار مزيف مؤقت غير حقيقي، بمعنى أنه كان ظاهرًا يبدو أنه يوجد استقرار وأمن وتحكم كامل، ولكن في الحقيقة كان يوجد هناك جمر تحت الرماد وهذا الجمر كان يخرج أحيانًا بطرق غير متوقعة لا من قبل الأنظمة الدكتاتورية نفسها ولا من قبل الغرب، وأصبحت هناك قناعة أنه إذا لم يحصل هناك تغير حقيقي ضمن هذه المجتمعات فسوف تستمر مرحلة الضغط هذه بإنتاج أمور هي غير صحية، وأيضًا سوف تؤثر بشكل أساسي ليس فقط على أهل المنطقة وإنما أيضًا على الغرب بشكل عام، وكان يوجد هناك انطباع إيجابي تجاه هذه المشاريع.

وأعيد وأقول نحن كنا نطرحها ليس كمشاريع متفرقة يعني ليس كأفكار، ولكن نحن نطرحها كجزء من طرحها الأساسي، أننا توجد لدينا معارضة تؤمن بالتغيير الديمقراطي وتؤمن بالتحول الديمقراطي في سورية، والآن هي تريد أن تسعى من أجل أن يحصل تغير ديمقراطي، وكل المشاريع التي نريد الحديث فيها هي يجب أن تكون مشاريع تصب في هذا الهدف، وبالعادة ضمن الولايات المتحدة كما ذكرت سابقًا أن صاحب القرار الأساسي الذي له علاقة بدعم المشاريع هو الكونجرس، وهو المسؤول عن الميزانية التي تكون موضوعة لأجل هكذا أمور، وعندما يصبح إقرار له بالعموم يعني في إطاره العام جدًا يُعطى إلى المؤسسة ضمن الدولة المسؤولة على الإشراف عليه التي هي الخارجية، والخارجية عندما تقرّ مشروعًا معينًا وطبعًا أنا هنا أتكلم باختصار شديد لأنه يمر في الكثير من المراحل التقنية، وعندما تقرّ الخارجية مشروعًا معينًا، ليس مباشرة تعطى هذه المنحة أو هذا الدعم إلى الطرف غير الأمريكي أو الطرف الذي طلب الدعم أو المشروع، وإنما يتم الأمر عن طريق منظمة أمريكية مسؤولة عن تطبيق "ستاندر" (معايير) معين له علاقة بضمان أن تذهب هذه المبالغ باتجاه الشيء الذي لأجله تم فعلها. وثانيًا: تذهب إلى الجهة التي هي الجهة الصحيحة. وثالثًا- أن تكون هناك إجراءات محاسبية وإجراءات واضحة تبين أن هذا المبلغ كيف خرج وكيف تم صرفه، وهذا من ألف إلى باء متطلبات أي نظام ديمقراطي في العالم، لأن هذه الأموال التي سوف يعطيها كدعم لمشروع أو دعم لشيء هي ليست أموال شخص، وإنما هي أموال دافع الضريبة فدافع الضريبة له الحق أن الناس الذين يمثلونه بمعنى البرلمان أن يشيك (يفحص) على هذه القصص، وهو يكون صاحب القرار لأنه انتخب هؤلاء الناس حتى يكونوا ممثلين له؛ وبالتالي هو عندما يدفع هذه الضريبة، مجموعة تكون عبارة عن ميزانية كبرى للدولة والبرلمان هو الذي يقرّ هذه الميزانية إلى أين يجب أن تصرف، وجزء بسيط منها بالعادة يكون مخصصًا للمساعدات الخارجية وقسم إنساني وقسم إلى منظمات حقوق الإنسان، ويوجد الكثير من منظمات حقوق الإنسان في سورية كان لها دعم في ذلك الوقت، ويوجد الشيء الذي أتكلم عنه كمشروع المعارضة الديمقراطية وموضوع "إعلان دمشق".

نحن كان أحد أهم المشاريع الأساسية الذي هو موضوع بناء وتشكيل نواة صلبة لقادة المقاومة السلمية ونشطاء المقاومة السلمية والمؤمنين بهذا المنهج من التغيير، ومن قبل أنا ذكرت أننا قمنا بزيارات في عام 2007 ورأينا "الفريدم هاوس" المهتم بهذا الموضوع، وأيضًا التقينا مع جين شارب الذي كان مسؤولًا في معهد إينشتاين وساعدنا بالوصول إلى منهج مخصص للوضع السوري للناشطين السوريين، و"الفريدم هاوس" ساعدتنا في هذا الموضوع وأصبحنا نرتب الورشات التي من خلالها نحضر الناشطين من الداخل السوري وندربهم على قضايا المقاومة السلمية، وكان هذا الشيء يحصل بدعم من فريدم هاوس.

أعيد وأقول ماذا يعني هذا الدعم؟ هذا الدعم في أعلى درجات المحاسبة التي يوجد فيها دقة بمعنى أنه لا يوجد شيء يتم دفعه قبل رؤيته، ويتم التأكد إلى أين ذهب هذا الأمر سواء [عندما] نتكلم عن تذاكر طائرات أو موضوع له علاقة بالإقامة أو سواء له علاقة بأي جزئية بهذه القصة، وكان يتم وضع ميزانية لكل ورشة تحصل، يعني متوقعة وبناء عليها يحصل ترتيب مع الجهة المانحة حول تغطية الأمور التي لها علاقة بهذه الورشة.

طبعًا من أجل أن نبني نواة نحن بحاجة لإحضار أو نتكلم ونتواصل مع ناشطين مؤمنين بفكرة التغيير في البداية وجذريين في معارضتهم للنظام، يعني بمعنى عندهم قناعة أنه لا يوجد أمل من هذا النظام، ويجب العمل على شيء جديد ولا ننسى ماذا يعني هذا الكلام بالنسبة للسوريين في ذلك الوقت، كانت قمة المخاطرة يعني لا أتخيل أنه يوجد شيء أكثر منه مخاطرة بالنسبة لشاب أو صبية سوريين في ذلك الوقت، ولكن كيف يمكننا الوصول إلى هؤلاء الناشطين؟ عبارة عن مفاتيح نتواصل معهم في الداخل شيء له علاقة بالحركة و أشخاص من خارج الحركة الذين معروف لهم تواصلات مهمة مع هؤلاء الناشطين، وكنا مثلًا كان عندنا الدكتور ياسر [العيتي] وكان عنده تواصلات والأستاذة سهير الأتاسي كان عندها أيضًا تواصلات مع هؤلاء الناشطين، الأستاذ محمد منير الفقير أيضًا كان مهمًا في هذا الموضوع بالإضافة إلى مجموعة في داريا وحمص وحلب كانوا أيضا يساعدوننا في موضوع التواصل مع هؤلاء الناشطين، وطبعًا من الصعب تذكرهم جميعًا، ولكنني حتى الآن يعلق في ذهني مثلًا السيدة ميمونة العمار التي كان لها في الثورة مساهمة مهمة داخل وخارج سورية وأيضا الأخ أسامة نصار ناشط مهم جدًا، كان موجودًا خلال حصار الغوطة وله أيضًا مساهمة مهمة قبل الثورة وبعدها، ومجموعة من الزملاء من داريا ومن مختلف المناطق السورية، وأذكر [أنه] كان يوجد شخص من الرقة، وكان يوجد عندنا أشخاص من دير الزور ومن حلب وحمص، وهذه القدرة عند الناشطين للتواصل بين بعضهم وأن يرشحوا لنا أسماء يعني في ذلك الوقت كانت خارج الإطار التقليدي لأنه بصراحة المعارضة التقليدية في تلك الفترة لم تكن تستوعب كثيرًا موضوع المقاومة السلمية بالمعنى التنفيذي، أو البعض منهم كان غير مقتنع به كآلية وأن هذا الكلام نظري وصعب تطبيقه في الحالة السورية وسوف تكون تكلفته غالية جدًا.

القيادات التاريخية للمعارضة طبعًا البعض منهم نحن كنا نطرح لهم الموضوع بالعموم، وهنا يجب التنبيه على نقطة أن أهم شيء كان عندنا في هذا المشروع هو حماية هؤلاء الناس حماية الناشطين، ولم نكن نستطيع قول كل شيء مع جميع الناس؛ لأنه تصبح في وقتها المعلومات موجودة وسوف تصل إلى الأمن، ونحن كنا نركز إذا أردنا الحديث مع قادة المعارضة كنا نركز أكثر على الفكرة وعلى إيجابياتها وأن هذا الشيء العملي، وعندما نبدأ نشعر بشيء من الإيجابية كنا نذهب إلى مراحل بعدها والبعض منهم من البداية كان يقول: هذا الكلام جميل جدًا وفعلًا نجح في العالم في مناطق ثانية، ولكن تنفيذه في سورية سوف يكون صعبًا وهو غير واقعي. وأنا أستطيع القول: إن غالبية المعارضة التقليدية كان عندها هذا التوجه أن هذا الكلام جيد وآلية ممتازة، ولكن الوضع السوري له خصوصيته كانت دائمًا هذه تقال لنا، ولكن كيف يمكننا تنفيذ الأهداف؟ يقولون: بالنضال والاستمرار بالنضال حتى تأتي هناك فرصة، بمعنى أن الشخص يجب أن ينتظر حتى تأتي الفرصة المناسبة، وبالنسبة لنا كان هذا قد يكون أسلوبًا من الأساليب، ولكنه كان سيجعلنا ننتظر فترة طويلة وخاصة أن النظام كان مدركًا تمامًا أنه في خطر، والنظام يتعامل بطريقة تختلف عما يتوقع الكثير من الناس والنظام دائمًا عنده قناعة أنه في خطر حقيقي ويتصرف على هذا الأساس، وبالنسبة له التحكم يجب أن يبقى بنسبة 100% وإذا أصبحت 95% هو يعتقد أنه على وشك الانهيار، ولم تكن عنده مساحة حتى يعطي نفسه..، حتى يكون مرتاحًا بهذه القصة وهذا الأمر كانت تستلمه بشكل أساسي الأفرع الأمنية، وهذه كانت وظيفتهم الأساسية وأنه دائمًا الإصرار على أن يكون التحكم 100% لا يوجد خيار حتى يصبح 99 لأنه في تلك اللحظة يبدأ النظام يشعر بأنه فقد القدرة على الاستمرار، وفي هكذا حالة أصبح أنا أنتظر من النظام أن يقوم بأخطاء كبيرة، طبعًا هو قام بخطأ كبير بما يتعلق بـ [اغتيال] رفيق الحريري، ولكن نحن رأينا فيما بعد ماذا حصل نفسهم من الدول الإقليمية والدولية الذين أخرجوه من لبنان ومارسوا عليه الضغط [هم] نفسهم أعادوه وقاموا بتأهيله مرة أخرى لأنهم لا يرون أنه يوجد بدائل.

معلومات الشهادة

تاريخ المقابلة

2021/02/17

الموضوع الرئیس

النشاط السياسي قبل الثورة السوريةإعلان دمشق في المهجر

كود الشهادة

SMI/OH/129-26/

أجرى المقابلة

سهير الأتاسي

مكان المقابلة

اسطنبول

التصنيف

سياسي

المجال الزمني

2007-2008

updatedAt

2024/04/17

المنطقة الجغرافية

عموم سورية-عموم سورية

شخصيات وردت في الشهادة

كيانات وردت في الشهادة

إعلان دمشق للتغيير الوطني الديمقراطي

إعلان دمشق للتغيير الوطني الديمقراطي

حركة العدالة والبناء

حركة العدالة والبناء

الشهادات المرتبطة