الذاكرة السورية هي ملك لكل السوريين. يستند عملنا إلى المعايير العلمية، وينبغي أن تكون المعلومات دقيقة وموثوقة، وألّا تكتسي أيّ صبغة أيديولوجية. أرسلوا إلينا تعليقاتكم لإثراء المحتوى.
ملاحظة: الشهادات المنشورة تمثل القسم الذي اكتمل العمل عليه، سيتم استكمال نشر الأجزاء المتبقية من الشهادات خلال الفترة اللاحقة.

انتخابات الائتلاف ومؤتمر أنطاليا وتشكيل المجلس العسكري

صيغة الشهادة:

فيديو
نصوص الشهادات

مدة المقطع: 00:23:37:13

هذا الترشيح لمعاذ (الخطيب) كان له قبول لا بأس به داخل الائتلاف وبسبب هذا الشيء لم يكن هناك جهة ثانية أو شخص آخر يرشّح نفسه أو يرشّح غيره إلى هذا الموقع، وبالتالي كان ترشيح معاذ الخطيب هو بالتزكية بمعنى أنه لم يكن هناك مرشح آخر ولكن مع ذلك كان يجب أن يخضع للتصويت.

بالنسبة الى بقية المواقع أيضًا كانت مهمة لأننا نحن هنا نتكلم عن استكمال الهياكل القيادية للائتلاف وكان يوجد نوّاب وأمين عام بالنسبة للنواب نجح فيها سهير الأتاسي ورياض سيف وكان يوجد مرشحون آخرون في مقابلهم للنائب السيدة التي رشحت نفسها حنان البلخي يبدو رشّحها المجلس الوطني في ذلك الوقت وأظن خالد الناصر كان مرشحًا لنائب الرئيس ولكن فاز به رياض سيف وسهير الأتاسي وبالنسبة للأمانة العامة كان يوجد أكثر من طرف للمنافسة عليه كان مصطفى الصباغ عن المجالس المحلية ووليد البني وهو من مجموعة خارج إطار المجلس الوطني وكان أيضا نجاتي طيارة ولكن الذي فاز هو مصطفى الصباغ وأصبح عندنا قيادة لهذا الائتلاف من رئيس ونائبين وأمين عام.

الأكراد كانوا مكوّنًا مهمًّا في الائتلاف وجاء -أعتقد- ثلاثة أشخاص في ذلك الوقت منهم مصطفى أوسو إلى تمثيل المجلس الوطني الكردي ولكن لم يستطيعوا إعطاء موافقة نهائية قبل أن يعودوا إلى الأمانة العامة للمجلس الوطني الكردي وهذه قضية تنظيمية معروفة عند زملائنا الأكراد، وباعتقادي هي صحيحة إلا إذا تم إعطاؤهم تفويضًا في هذا الموضوع وكانت الوثائق مدروسة من قبل، ويبدو لي أنه كان يوجد هناك بعض التحفّظات ربما عدم تبنّي وثائق القاهرة كان جزءًا من هذا الموضوع وربما قضايا أخرى لها علاقة بالحل السياسي كان له علاقة بهذا الشيء وربما لأنه لم يكن [ثَمّة] بند مخصص حول القضية الكردية ربما أيضًا لعب دورًا في هذا الموضوع، وبكل الأحوال الائتلاف انطلق بحضور ممثلين عن المجلس الوطني الكردي ولكن هذا الحضور كان فقط في الجلسة التأسيسية وبعدها تغيّبوا حتى انضمّوا إلى الائتلاف مرة أخرى، أعتقد في عام 2014 أو في نهاية عام 2013 ولكن كان الانضمام عن طريق اتفاقية وضمنوا في ذلك الوقت كوتا (مخصصات) لهم في [منصب] نائب الرئيس وشخصين في الهيئة السياسية وسوف أتكلم عن تفاصيلها في الوقت المناسب عندما انضمّوا إلى الائتلاف.

كان واضحًا أن الإخوة في الدوحة كانوا داعمين جدًّا للائتلاف ويلعبون دورًا مهمًّا في هذا الشيء وكان يوجد اجتماع لوزراء الخارجية العرب ودعاهم وزير الخارجية حمد بن جاسم لأجل مرافقته إلى القاهرة وفعلًا ذهب معه في طائرته الشيخ معاذ الخطيب وأيضًا جورج صبرا باعتباره رئيس المجلس الوطني وهذه كانت تعطي انطباعًا إيجابيًا بمعنى أن هذا الجسم الجديد هو فعلًا ائتلاف وتحالف والذي يسترعي انتباهي أنه خلال هذه الرحلة كما قال لي الأستاذ جورج صبرا التفت إليه معاذ وقال له إنه عندما يصل إلى القاهرة يفكّر جدّيًا أن يعطي رسالة إما رسالة مفتوحة أو رسالة يعني لا أذكر تمامًا ولكن رسالة إلى بشار الأسد يطالبه فيها بمطالب محدّدة، وطبعًا هذا الشيء كان مفاجئًا بالنسبة لجورج صبرا ونصحه جورج أنه ربما لا يزال الأمر باكرًا على هذا الموضوع حتى نرى ماذا سيحصل معنا في اجتماع الجامعة العربية ونرى كيف تمضي الأمور، والذي أستطيع أن أستفيد منه من هذه النقطة أن معاذ الخطيب في مرحلة مبكرة من رئاسته للائتلاف كان يفكّر جدّيًا بالعديد من المبادرات بحيث أن تذهب الأمور باتجاه الحل في سورية، وأستطيع أن أقول إن هذه المبادرات ربما كانت الوجه الآخر لموضوع الحل السياسي والتفاوض ولكنها ليست بهذه الرسمية وإنما مثل هكذا مبادرات سنراها من معاذ الخطيب بعد ذلك بعدة أمور تجعلنا نفهم أيضًا شخصية رئيس الائتلاف في ذلك الوقت وفي مرحلة مبكرة تشكّلت قناعة لدى قيادات الائتلاف أنه ربما يكون هناك مبادرات في المستقبل القريب يتم القيام بها من قبل رئاسة الائتلاف وفعلًا هذا الشيء حصل فيما بعد سأتكلم عنه بالتفصيل عندما نصل له، ولكن كانت كما يقال مثل جرس تنبيه على أن طبيعة أو منهجية رئيس الائتلاف في ذلك الوقت أنه لا يجد غضاضة في أن يتحرك باتجاه أخذ مبادرة قد تبدو للبعض على أنها مبادرات وفيها كمّ كبير من المجازفة أو المخاطرة في ذلك الوقت، خاصة في الوقت الذي الثوار فيه يحققون تقدمًا كبيرًا على الأرض ويسيطرون على أكثر من 70 بالمئة من سورية ومثل هكذا مبادرات في ذلك الوقت لم تكن سهلة على الإطلاق ولكن أيضًا تدلّ على شخصية قادرة على أن تأخذ قرارات ومبادرات وتدفع باتجاهات الحل التي ربما لا يكون لها الكثير من الشعبية داخل قوى الثورة والمعارضة.

طبعًا تأسيس الائتلاف كان حدثًا مهمًّا جدًا، وأستطيع أن أقول إنه كان الانطلاقة الثانية لقوى الثورة المعارضة والانطلاقة الأولى كانت مع تأسيس المجلس الوطني والانطلاقة الثانية كانت مع تأسيس الائتلاف والزخم الذي أخذه الائتلاف في ذلك الوقت.

وأنا أعتقد أن الائتلاف أخذ زخمًا أكثر من المجلس الوطني من ناحية الدعم الإقليمي والدولي وربما المجلس الوطني أخذ الزخم أكثر من ناحية الدعم الداخلي كونه كان يتكلم بقضايا إسقاط النظام والتغيير العسكري وما إلى ذلك، ولكن الائتلاف بالإضافة إلى أنه كان يوجد له دعم داخلي ونحن رأينا أنه قد خرجت مظاهرات وقالت يعني عن الائتلاف وكانت تدعم الائتلاف وأظن يوجد أحد أيام الجمعة بهذا الشكل، إذًا كان يوجد مظاهرات في هذا الموضوع، ولكن إذا تكلمنا عن الذي يميّز الائتلاف عن المجلس الوطني فكان الدعم الإقليمي والدولي له أكثر وتم إعطاؤه اعترافًا أكثر في هذا الشأن لذلك الخطوة التي حصلت بعد هي خطوة لها علاقة بالجانب العسكري وتمت الدعوة له إلى هذا الاجتماع كما ذكرت من أجل أن يكون هناك أيضًا تنظيم على المستوى العسكري، يعني أصبح يوجد تنظيم على المستوى السياسي من خلال تشكيل الائتلاف والآن يجب أن يكون تنظيمًا على المستوى العسكري من خلال اجتماع يُدعى له ممثّلون عن كافة الفصائل في سورية.

أولًا الائتلاف لم يكن -وأنا أقصد كائتلاف- لم يكن له علاقة مباشرة أو غير مباشرة بهذا المؤتمر وسأتكلم بعد قليل عن معنى هذا الشيء، وهذا المؤتمر الذي انعقد في أنطاليا لجميع ممثلي الفصائل هذا المؤتمر كان يمثل إشارة البداية لدعم سعودي كبير لفصائل الثورة السورية يعني بدأت الآن السعودية من خلال هذا المؤتمر تلعب دورًا فاعلًا وأساسيًا وأستطيع أن أقول إنه ربما بالإضافة إلى [الدور] التركي السعودية كانت هي العامل الأساسي في مؤتمر أنطاليا وطبعًا [الجانب] التركي من مصلحته أن يكون هذا الشيء على أرضه ولا يريد أن يفقد أي نوع من النفوذ والتأثير وساهم بشكل كبير في إنجاح هذا المؤتمر وفي ذلك الوقت كان يوجد تطلّع تركي للتعاون مع السعودية في هذا الشأن.

طبعًا نحن لا يجب أن ننسى أن مؤتمر أنطاليا جاء على -لا أريد أن أقول أنقاض- وإنما جاء بعد تجربة القيادة المشتركة والقيادة المشتركة كان لها دعم قطري ومؤتمر أنطاليا لذلك أنا أقول إن مؤتمر أنطاليا يمثّل بداية قوية لانخراط سعودي في موضوع دعم الفصائل وتنظيم عملهم كمجلس عسكري لأن الذي خرج عن هذا المؤتمر خرج عنه المجلس العسكري وهذا المجلس العسكري كان مسؤولًا عن الفصائل في كل سورية.

الاستقطاب لم يأخذ بعد يعني كان يوجد بوادر له ولكن سيظهر معنا في الأشهر اللاحقة هذا الاستقطاب بدأ يصبح أوضح وخاصة فيما يتعلق بالحكومة السورية المؤقتة ولكن بالنسبة لقطر كانت من جهة مرحِّبةً لأن هذا يعني الكثير يعني أن تدخل دولة قوية لها وجود إقليمي مهم ولها وجود عربي أهم في هذا الموضوع وبدعم هذا الموضوع ولا شك هذا كان يُنظر له بإيجابية من الناحية القطرية ولكن بنفس الوقت كان يُنظر له أن هذا الشيء منافس للدور القطري وكما ذكرت هو جاء بعد تجربة القيادة المشتركة التي كانت قطر داعمة لها بشكل كبير ولكن إذا لاحظنا أيضا شيئًا مهمًّا أنه في الحالتين سواء إذا تكلّمنا عن القيادة المشتركة أو مؤتمر أنطاليا كان يوجد عنصر ثابت وهو التركي وتركيا أيضًا لعبت دورًا ذكيًّا وأساسيًا في هذا الموضوع بحيث إنها أبقت على نفوذها بما يتعلق بالفصائل كما هي أيضًا أبقته بما يتعلق بالسياسي بما يتعلق بالائتلاف.

تمّت دعوة رئيس الائتلاف والأمين العام لحضور هذا المؤتمر وأستطيع أن أقول إنه تمّت دعوتهم كضيوف وحضر الأمين العام للائتلاف في ذلك الوقت مصطفى الصباغ وكان عند معاذ القليل من التردّد ولم يحضر في اليوم الأول ولكنني أعتقد أنه حضر في اليوم الثاني، وطبعًا لا شكّ أن قيادة الائتلاف بشكل عام شعرت بنوع من العتب أو نوع من الغُبن لأن هذا الشيء من المفترض أن يكون بالتنسيق معها ويكون له علاقة مباشرة بالائتلاف كونه هو القيادة السياسية ولكن في الحقيقة تم ترتيب هذا الموضوع -أستطيع أن أقول- بعيدًا عن الائتلاف، وهذا لا يعني أنه لا يوجد أشخاص من الائتلاف كان لهم علاقة على مستوى الأفراد ولكنني هنا أتكلم على مستوى التنسيق كمؤسسة ائتلاف وكان هذا الشيء واضحًا أنه مهم ولكن بنفس الوقت أستطيع أن أقول إن هذا الشيء كرّس مفهومًا هو موجود عندنا في سورية منذ زمن منذ الاستقلال وهي هذه العلاقة الملتبِسة ما بين السياسي والعسكري وما بين العسكري والسياسي أو بمعنى آخر ما بين الجيش والسياسيين أو ما بين السياسة وما بين الجيش، وهذا في مراحل مبكرة في تاريخ سورية لعب دورًا كبيرًا في الانقلابات العسكرية التي كانت تحدث وهو كان بسبب أنه كان يوجد هناك علاقة مضطربة ما بين السياسيين من طرف وضباط الجيش من طرف ساهمت أن الضباط يفكّرون في مرحلة مبكّرة من تاريخ سورية بالانقلاب على السياسيين وهذا بدأ في عام 1949 في أول انقلاب لحسني الزعيم في ذلك الوقت وكان يوجد لدينا في سنة واحدة ثلاثة انقلابات في بداية السنة ومنتصف السنة ونهاية السنة وبعدها نهاية السنة الذي هو كان انقلاب الشيشكلي الذي استمرّ في الحكم عدة سنوات ثم عادت الانقلابات مرة ثانية حتى وصلنا إلى مرحلة الوحدة وبعدها جاءت مرحلة الانفصال ثم الانقلابات التي أوصلتنا إلى مرحلة البعث.

كل هذه الانقلابات العسكرية كانت تحاول تكريس نوع من الانفصام ما بين الشيء السياسي والعسكري، بمعنى أن السياسيين لم يكونوا يستطيعون احتواء العسكريين والعسكريين لا يستطيعون احتواء السياسيين، فيصِلون إلى مراحل الصِّدام وفي مراحل الصِّدام معروف أن العسكري هو صاحب القوة فيها أو صاحب المفاجأة وكان يسخّر ما بيديه من عناصر قوة وأسلحة ولكن أحيانًا كان يصل إلى حائط مسدود فيُضطرّ للسياسة مرة ثانية حتى يؤسّس حكومة ويكون هناك اقتصاد وما إلى ذلك، إلى أن وصلت إلى شخص هو استطاع أن يحلّ هذه المعضلة ويجمع الأمرين مع بعضهما بنفس الشيء الذي هو المجرم حافظ الأسد الذي جاء في انقلاب عسكري ولكن بنفس الوقت وضع في يده جميع الخيوط السياسية واستمرّ هذا الشيء لأنه فهم القصة تمامًا ووضع كل الأمور اللازمة لمنع حدوث انقلاب وطبعًا هو مرّ بمرحلة الثمانينات واستطاع التغلّب عليها واستمرّ حتى بداية الثورة السورية مع المجرم بشار الأسد.

نحن كثورة أعتقد أيضًا وقعنا بنفس المشكلة وهذه المشكلة لم يكن لها علاقة فقط بالنظام ولكن ربما لها علاقة أكثر بمنهجيتنا كسوريين وأيضًا في منطقة الشرق الأوسط وربما في العالم الثالث لأنه دائمًا هذه المشكلة بين السياسي والعسكري وأن العسكري كان يجد دائمًا فرصة أكبر حتى يصل إلى ما يريده بأقصر الطرق وهو الانقلاب على الشرعية والانقلاب على الديمقراطية لأن موضوع الديمقراطية كان دائمًا يمثّل تحدّيًا، وطبعًا نحن دفعنا ثمنًا كبيرًا سواء في العالم العربي أو في سورية بسبب هذه الانقلابات التي حصلت وليس فقط عندنا وإنما في مصر أيضًا حصل الانقلاب المشهور عام 1952 الذي جاء بالضباط الأحرار الذين أسسوا لمرحلة جمال عبد الناصر وبعدها تأسست مرحلة الوحدة ما بين سورية ومصر وهذه الوحدة التي من خلالها كان يوجد عندنا المكتب الثاني الذي هو أدخل مفهوم أن المخابرات لها الحق بالتدخّل في كل تفاصيل الناس وكل تفاصيل المجتمع، ومن هنا بدأ يتم التأسيس أيضًا للتدخل الأمني الذي أصبح فيما بعد أكبر وأكبر، وطبعًا في وقت الوحدة كان لا يزال في نواته ولكن فيما بعد أصبح أكبر ووصل إلى درجة أن الأمن أصبح هو صاحب القرار في كل ما يتعلق بالدولة والمجتمع.

طبعًا نحن عندما خرجنا في هذه الثورة بشكل أساسي كان لأجل الخروج على هذه المنظومة سواء الأمنية أو العسكرية أو الدكتاتورية.

أنا أعتقد [أنه] على الرغم من الأمور الإيجابية في مؤتمر أنطاليا من ناحية تنظيم الفصائل ودعمها إلا أن عدم ربطها الربط الصحيح بالقيادة السياسية هو كرّس هذا الانفصام ما بين السياسي والعسكري في سورية وفي الثورة ونحن حتى الآن ندفع هذا الثمن.

في الحقيقة في مرحلة مبكّرة تمّ وضع بند خاص بالنظام الداخلي يقول إن الائتلاف هو الذي يشكّل المجلس العسكري وأصبح الانطباع أن هذا الشيء مرتبط بالائتلاف يعني المجلس العسكري هو مرتبط بالائتلاف ومن الناحية النظرية المجلس العسكري يستمدّ شرعيته السياسية من الائتلاف والقيادة السياسية في الائتلاف هي أعلى من المجلس العسكري ولكن هذا كان نظريًا وأمام الدول كانت التركيبة النظرية كما هو واضح من خلال النظام الداخلي أن هذا منطقي أنه يوجد مجلس عسكري والمجلس العسكري يتبع للقيادة السياسية وهذا يعني أن الأمور جيدة، ولكن هم يعرفون أنه على أرض الواقع لم تكن الأمور بهذا الشكل وبعض الدول بصراحة كان يهمّها هذه الحالة لأنه لو كانت الحالة مرتبطة بالقيادة السياسية لكانت عملية النفوذ والتحكم بهذه الفصائل أصعب وإبقاء الأمور بهذا الانفصام كان يساعد عددًا من الدول المنخرطة في الدعم المباشر وغير المباشر أن يكون تأثيرها أكبر.

معلومات الشهادة

تاريخ المقابلة

2021/07/28

الموضوع الرئیس

الائتلاف الوطني لقوى الثورة والمعارضةمؤتمر أنطاليا للفصائل العسكرية

كود الشهادة

SMI/OH/129-78/

أجرى المقابلة

سهير الأتاسي

مكان المقابلة

اسطنبول

التصنيف

سياسي

المجال الزمني

2012

updatedAt

2024/09/02

المنطقة الجغرافية

عموم سورية-عموم سورية

شخصيات وردت في الشهادة

كيانات وردت في الشهادة

المجلس الوطني الكردي

المجلس الوطني الكردي

الائتلاف الوطني لقوى الثورة والمعارضة السورية

الائتلاف الوطني لقوى الثورة والمعارضة السورية

المجلس الوطني السوري

المجلس الوطني السوري

الشهادات المرتبطة